إظهار جميع النتائج

مستجدات فيروس كورونا (كوفيد-19)

للاطلاع على آخر المعلومات والمستجدات من مؤسسة قطر حول فيروس كورونا، يرجى زيارة صفحة التصريحات الخاصة بمؤسسة قطر

الدكتور أناتول ليفين

السياسات العالمية المختلفة وتأثيرها على الأمن وبناء الأمم

شغل الأستاذ أناتول ليفين من قبل منصب رئيس العلاقات الدولية ودراسات الإرهاب في قسم دراسات الحروب بكلية كينجز في لندن. وهو أيضًا كبير الزملاء في مؤسسة أمريكا الجديدة في العاصمة الأمريكية واشنطن. تشمل مجالات خبرته موضوعات الإرهاب والتمرد، الحروب المعاصرة، الإستراتيجية الأميركية والغربية، دول الاتحاد السوفياتي السابق، منطقة الشرق الأوسط الكبرى، خصوصًا باكستان، وأفغانستان وإيران.

تم نشر كتاب له مؤخرًا بعنوان باكستان: "باكستان: دولة مستعصية" في أبريل 2011 بواسطة دار النشر البريطانية بنجوين. عمل أناتول ليفين من عام 2000 إلى عام 2007، في واشنطن كمساعد أول في مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي، ثم زميل بحث أول في مؤسسة أمريكا الجديدة.

خلال هذه الفترة كتب "الواقعية الأخلاقية: رؤية لدور أمريكا في العالم"، (شاركه في التليف جون هولسمان، ونشر في سبتمبر 2006 بواسطة بانثيون للنشر)، وكذلك ألف كتابًا آخر بعنوان " أميركا سواء كانت على حق أو على خطأ: تحليل القومية الأميركية" والذي نشرته (مطبعة جامعة أكسفورد وهاربر كولينز في عام 2004، وأعيد نشره في طبعة جديدة محدثة وموسعة في عام 2012). عمل سابقًا في الفترة ما بين عام 1986 و1998 كصحفي بريطاني في جنوب آسيا والاتحاد السوفييتي السابق (بشكل أساسي في التايمز)، وله العديد من المؤلفات حول تلك المنطقة، مثل ثورة البلطيق: إستونيا ولاتفيا وليتوانيا والطريق إلى الاستقلال (مطبعة جامعة ييل 1993)، وكتابه بعنوان "الشيشان: هل هي ضريحًا أم رمز للقوة الروسية؟" (مطبعة جامعة ييل1998)، و"أوكرانيا وروسيا: تنافس أخوي" (معهد السلام الأميركي، 1999). فاز كتابه ثورة البلطيق بجائزة جورج أورويل للكتابة السياسية، وجائزة محافظ جامعة ييل للصحافة في عام 1993.

يكتب الأستاذ أناتول ليفين بإستمرار لوسائل الإعلام الدولية. أدلى بشهادته أمام اللجان الرئيسية والفرعية التابعة للكونجرس الأمريكي والبرلمان البريطاني، وقدم تحليلاته الخاصة بأفغانستان وباكستان للحكومة البريطانية، تحدث في مناسبات عديدة في وزارة الخارجية والكومنولث البريطانية، وزارة الخارجية الأمريكية، وزارة الخارجية الفرنسية، وكذلك في مجموعة واسعة من الجامعات والمعاهد الأمريكية والأوروبية والروسية